أسئلة وأجوبة حول كرو
A: أكمل جدول العلاج — اسأل عن الحالة البدنية وتحقق منها — حدد المنطقة المعالجة — ضع غشاء مضاد للتجمد — ابدأ العلاج — خذ قسطًا من الراحة بعد الانتهاء، وإذا لم تشعر بأي ألم يمكنك المغادرة.
A: تعمل الموجات المجمدة التي يتم التحكم فيها بواسطة جهاز إطلاق غير جراحي بدقة على المناطق المعالجة، وخاصة أجزاء الجسم التي تحتاج إلى إزالة الخلايا الدهنية. تستغرق العملية بأكملها حوالي ساعة واحدة.
A: طورت شركة جونتي للتكنولوجيا الجيل الثاني من طريقة تجميد الدهون لإذابتها، وحصلت على براءة اختراع. فبدلاً من نظام التجميد النقي الذي كان يتسبب في تجلط الدم وتلف الأنسجة، قمنا بتطوير طريقة آمنة لإذابة الدهون، تعتمد على تسخين الجلد أولاً، مما يؤدي إلى فصل الدم عن الدهون تماماً، ثم تجميد الدهون.
المعالجة بالإذابة.
A: عند تعريض الخلايا الدهنية لتبريد دقيق، فإنها تحفز عملية إزالة طبيعية تقلل تدريجياً من سمك طبقة الدهون. ثم تُزال الخلايا الدهنية من خلال عملية التمثيل الغذائي الطبيعية للجسم بشكل طفيف.
A: العلاج غير جراحي تمامًا، ويسمح بممارسة الأنشطة اليومية المعتادة كالعمل والرياضة. قد يظهر احمرار في المنطقة المعالجة، وقد يستمر ذلك لبضع دقائق أو ساعات. كما قد تظهر كدمات موضعية تزول خلال أسابيع قليلة. قد يشعر بعض المرضى بتنميل طفيف في المنطقة المعالجة، ويزول هذا التنميل خلال أسبوع إلى ثمانية أسابيع.
A: يشعر معظم المرضى بالراحة خلال فترة العلاج. في التجارب السريرية، لا يتطلب العلاج استخدام التخدير أو مسكنات الألم، ويمكن للمريض عادةً القراءة بحرية، أو استخدام الكمبيوتر، أو الاستماع إلى الموسيقى، أو أخذ قسط من الراحة.
A: يعتمد ذلك على العادات الغذائية الشخصية ويختلف باختلاف بنية الجسم. يمكن أن تستمر فعالية العلاج لمدة عام على الأقل لدى المستخدم في تقليل طبقة الدهون. تطلق الخلايا الدهنية المُزالة الدهون تدريجيًا ويتم امتصاصها من خلال عمليات الأيض الطبيعية في الجسم. نتوقع أن تكون عودة الخلايا الدهنية المُزالة إلى منطقة العلاج أبطأ من عودة الدهون بعد العلاج الجراحي مثل شفط الدهون. مع ذلك، فإن اتباع نظام غذائي غير منتظم قد يؤدي إلى زيادة الوزن ويؤثر على نتائج العلاج.
A: ارتخاء عضلات البطن بعد الولادة، وممارسة الرياضة بانتظام، لكن دون جدوى في نحافة الخصر والبطن. نمط حياة مزدحم لا يتيح الوقت الكافي للرياضة. تراكم البراز وبطء حركة الجهاز الهضمي. صعوبة مقاومة إغراء الطعام اللذيذ. الأشخاص الذين يعانون من سمنة غير حادة ويرغبون في نحت الجسم من دهون الخصر والبطن والظهر.